فقد أحد متسلقي الصخور النخبة بصره، ثم وجد طريقة للتسلق وهو أعمى

فقد أحد متسلقي الصخور النخبة بصره، ثم وجد طريقة للتسلق وهو أعمى



هناك طريقتان لرواية قصة جيسي دوفتون. إحداها تدور حول متسلق الصخور الأعمى الموهوب. أما الآخر، والأكثر اكتمالا، فهو قصة حب.



Source link

إرسال التعليق

تفقد ما فاتك