هل تساءلت يومًا كيف يسرق المتسللون كلمات المرور حقًا؟ اكتشف تكتيكاتهم في هذه الندوة عبر الويب
في العصر الرقمي الحالي، تعمل كلمات المرور كمفاتيح لمعلوماتنا الأكثر حساسية، بدءًا من حسابات وسائل التواصل الاجتماعي وحتى الأنظمة المصرفية وأنظمة الأعمال. تجلب هذه القوة الهائلة معها مسؤولية كبيرة وضعفًا.
لا يدرك معظم الأشخاص أن بيانات اعتمادهم قد تم اختراقها حتى يحدث الضرر.
تخيل أنك تستيقظ على حسابات مصرفية مستنزفة، أو هويات مسروقة، أو سمعة شركة في حالة يرثى لها. هذا ليس مجرد سيناريو افتراضي – إنه الواقع القاسي الذي يواجهه عدد لا يحصى من الأفراد والمنظمات كل يوم.
تكشف البيانات الحديثة أن بيانات الاعتماد المخترقة هي أكبر ناقل للهجوم في عام 2024. وهذا يعني أن كلمات المرور المسروقة، وليس البرامج الضارة الغريبة أو عمليات استغلال يوم الصفر، هي الطريقة الأكثر شيوعًا لاختراق المتسللين للأنظمة وإحداث الفوضى.
ولمساعدتك في التعامل مع هذه المشكلة الحرجة، ندعوك للانضمام إلى ندوتنا الحصرية عبر الإنترنت، “أوراق الاعتماد المعرضة للخطر في عام 2024: ما يجب معرفته عن ناقل الهجوم رقم 1 في العالم.“
ما ستتعلمه:
في هذه الندوة عبر الإنترنت، سوف يتعمق تيم تشيس في عالم بيانات الاعتماد المخترقة، ويغطي ما يلي:
- تشريح الهجوم: فهم كيفية قيام المهاجمين بسرقة بيانات الاعتماد واستغلالها من خلال التصيد الاحتيالي والقوة الغاشمة.
- ماذا حدث بعد ذلك: تعرف على الأساليب الشائعة بعد الوصول، مثل استخراج البيانات وبرامج الفدية والحركة الجانبية.
- ثمن التقاعس عن العمل: اكتشف الضرر المالي والضرر الذي يلحق بالسمعة والذي يمكن أن ينجم عن هجمات بيانات الاعتماد.
- الدفاع الاستباقي: احصل على إستراتيجيات قابلة للتنفيذ لمنع سرقة بيانات الاعتماد باستخدام كلمات مرور قوية، والمصادقة متعددة العوامل، وتدريب الموظفين، واكتشاف التهديدات.
لماذا يجب عليك الحضور:
- رؤى الخبراء: توفر خبرة تيم تشيس الواسعة في العمل مع مجالس الإدارة والمديرين التنفيذيين في المسائل الأمنية منظورًا فريدًا حول التحديات والحلول المحيطة بأوراق الاعتماد المخترقة.
- حلول عملية: انطلق بفهم واضح للخطوات التي يمكنك اتخاذها لحماية بيانات الاعتماد الخاصة بك وحماية مؤسستك من الهجمات.
لا تفوت هذه الفرصة لتسليح نفسك بالمعرفة والأدوات اللازمة لحماية مملكتك الرقمية من التهديد الدائم المتمثل في اختراق بيانات الاعتماد.
إرسال التعليق